هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
الاستعانة بتنظيمات مصنعة في أفران السلطة ليست جديدة على الحياة السياسية المصرية
لعب الإعلام دور "الساحر" في فترة ما بعد ثورة 25 يناير وحتى انقلاب 3 يوليو، ونجح في قلب ظهر المجن لقوى الثورة المدنية والإسلامية وعلى رأسها جماعة الإخوان المسلمين، بحسب مراقبين.
قالت جماعة الإخوان المسلمين المصرية إن "صبر الشعب على الظلم والقهر والفقر لن يطول، وسيكون الظلم وقود الثورة المتجدد ونارها التي لا تنطفئ، فالثورة مستمرة، وطريقها ممتدة، وعلى الجميع ونحن أولهم مراجعة أداءاته وبناء وحدة وطنية حقيقية لإزاحة الحكم العسكري".
كشفت صحيفة مصرية ما اعتبرته "كواليس ما حدث يوم 3 تموز/ يوليو 2013"، الذي شهد إعلان قائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي ما أطلق عليه اسم "خارطة الطريق"..
طالب الإعلامي والكاتب الصحفي المصري، رئيس تحرير صحيفة "صوت الأمة"، عبد الحليم قنديل، رئيس الانقلاب عبدالفتاح السيسي، بالشروع في "جبر ضرر شامل لكل ضحايا الصراع السياسي في مصر منذ ثورة 25 يناير 2011 وإلى اليوم، دون استثناء ولا تمييز سياسي، ودون تفرقة بين دم الإخوان ودم غيرهم، اللهم إلا في حالات التلبس
قديماً.. وحكيماً قالوا: "الحاجةُ أُمُّ الاختراع".. فماذا إذا ما تمخَّضت الحاجة فولدت حاجةً؟! يا سادة، هل العراقة سلفية؟ وماذا عن الأصالة؟ وماذا عن التخلف والتقدّم والرجعية؟ ثم، ماذا عن نهضة الأمة المصرية؟!
تمثلت النقلة المعلوماتية الهائلة في مجال الاتصالات وأدوات التواصل "الافتراضية" وتعدد مصادر التلقي التي أصبحت متاحة للصغير والكبير في تحد كبير جدا للأنظمة المغلقة والتي تعتمد أحادية المصدر في التوجيه وبناء المفاهيم وعملية التربية.
حاولت الصحف المصرية الصادرة السبت 5 تموز/ يوليو 2014 تمرير القرارات المفاجئة لحكومة إبراهيم محلب في منتصف ليلة السبت برفع أسعار سائر أنواع الوقود بنسب كبيرة ومتفاوتة، وذلك بنشرها دون تحليل أو تعقيب
قالت مصادر داخل التحالف الداعم للرئيس المصري المنتخب، محمد مرسي، إنهم وثّقوا 54 حالة اغتصاب لفتيات داخل مقار الاحتجاز، من بينهن فتيات حملن نتيجة ذلك ولم يتم إجهاضهن حتى اليوم.
تبارت الصحف المصرية الصادرة الخميس 3 تموز/ يوليو 2014 في الحديث عن الاستنفار الأمني الشديد في مواجهة المظاهرات الحاشدة المتوقع خروجها اليوم الخميس للمطالبة بسقوط الانقلاب الدموي الذي ضرب مصر قبل عام في الثالث من يوليو 2013.
قتل شاب من مؤيدي الرئيس المصري الشرعي محمد مرسي، وأصيب عدد آخر خلال تصدي قوات الأمن، ظهر اليوم للمتظاهرين في الذكرى الأولى للانقلاب العسكري بمحافظة الجيزة (غرب القاهرة).
هل تعتقد النخب التى تدير الأمر بمصر منذ 3 يوليو 2013 أنها تستطيع أن تلهى الناس عن انتهاكات حقوق الإنسان والحريات وعن تمرير نصوص دستورية وقوانين قمعية وعن تعقب المعارضين وممارسات أخرى للدولة الأمنية التى عادت بإقرار مجموعة من السياسات والإجراءات الاقتصادية والاجتماعية التى تهدف إلى تحسين الأوضاع المع